على قاعدة “قطع الأرزاق من قطع الأعناق” يتعامل “حزب الله” اللبناني مع المطالب الأميركية للدولة اللبنانية بوضع حدّ للتفلّت المالي الذي يسمح له بإيجاد ثغرات للتمويل والتسليح.